شكرا كتير أخوي نعيم .. طبعا هذا النوع من القصائد نشتم فيه رائحة الماضي
البعيد .. عندما كنا أطفالا نرتع ونلعب ونغني تلك الأغاني الجميلة وكلنا
براءة .. تلك القصائد يا أخي لها وقع خاص في قلوبنا وآذاننا فهي تحمل لنا
الكثير من المعاني والدلالات البعيدة لا يفهمها الا من عاش في ذلك الزمان
ولعب تلك الألعاب (شليل وين راح أكلو التمساح .. شليل وينو أكلو الدودو)
(يا أم أحمد دقي الملحب في توب أحمد .. أحمد غائب في ام ركائب.. جانا كلب
.. سنونو صفر .. حلب الناقة .. في السنقاقة .. كرج يا فارة .. بتريد امك
ولا أبوك !!؟؟؟) والكثير الكثير من تلك الألعاب الجميلة التي عفا عليها
الزمان واختفت وظهرت تلك الألعاب التي لا طعم لها ولا رائحة (ألعاب
الكمبيوتر والبلي استيشن) بئس الزمان ..
لك التحية نعيم الدنيا على هذه القصيدة وأتمني أن تبحث لنا عن هذا النوع من القصائد ...
دمت ودام تواصلك
لك مني أرق التخايا